بصراحة لا أعتقد أن هناك من عاش أو يعيش في هذه الدولة و لا يتمنى لها الخير..أنا شخصيا عشت في هذه الدولة المعطاء 7 سنوات و تركتها بإختياري و لي فيها ذكريات لا زلت اتحسف عليها.. الأمارات أعطت للغريب قبل القريب ما في جعبتها..نتمنى ان تكون رسالة هذه الصفحة على الفيسبوك في صالح الأمارات و ليس ضدها و تصب في المصلحة العامة في نهاية الأمر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق