ما أشبه حالنا اليوم بهذه المسرحية الكويتية منتصف الثمانينات..كل حاكم عربي يبكي و يتباكى على فلسطين و هو ملتصق بكرسيه شبه أعمى و مقعد و لا يكاد يفقه من كلامه شيء.. و الخاسر الأكبر الشعوب العربية..من لم يعرف هذه المسرحية الواقعية فله أن يشاهد هذا المشهد المؤثر لدعاة مقاطعة كل ما هو عدو للعرب..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق